إن الخرافات والأكاذيب أسلوب تميز به الصفويون القدماء والجدد الذين يقودون جمهورية الدجل الإيرانية اليوم . وقد ورثوا ذلك من أجدادهم المجوس الذين دخلوا الإسلام ليهدموه من الداخل لا ليشدوا أزره مثلما فعل بقية خلق الله. وسوف نلاحق الأكاذيب والخرافات التي افتراها ولازال يفتريها الصفويون القدماء والجدد أوالتي أدخلها المجوس في تراثنا الإسلامي حينما خدعوا المسلمين وتظاهروا بالتشيع لسيدنا علي وأبنائه عليهم السلام . ومما يستغرب له أن من سيحاسبهم الله حساباً عسيراً على إصرارهم على تقليد عمائم الضلال بحجة أنهم مراجع دون تفكر أو تدبر يقبلون بصدر رحب الانبطاح لتلك العمائم الضالة ويضعونها في منزلة الاعتقاد الراسخ مهما حاول إخوانهم وناصحيهم تنبيههم لذلك ، فاللهم اشهد بأننا قد نصحناهم قبل أن تقبض أرواحهم ويسألهم منكر ونكير في لحودهم عن سبب جحودهم للحق وقبولهم بالباطل.وسنورد غيضاً من فيض أكاذيبهم وخرافاتهم:ـ