إلى متى الخداع ؟
بمناسبة الحديث عن مظلومية الشيعة في البحرين سأحكي لكم عن مشاهداتي التي اكتشفت بعدها كذب ودجل عملاء إيران الصفويين الذين منحتهم البحرين جنسيتها بحسن نية
الثورة أكلت والدها
بقلم الكاتب الإيراني عطاء الله مهاجراني
هناك قصة للكاتب المعروف محمود دولت آبادي بعنوان «الكولونيل» يقوم فيها البطل بترديد جملة مرات كثيرة، ويطالب نفسه بألا يندهش أبدا من أي شيء، قائلا: «أنا أحاول منذ فترة ألا أشعر بالدهشة لرؤية أي شيء أو سماع أي شيء. يتعين علي ألا أتعجب أو أندهش».
تحالف شاذ
يحاول المجرم بشار الأسد وعصابته الحاكمة في سوريا ومن ورائهم إيران الإرهاب وروسيا الحقد ومالكي الطائفية البغيضة ونصرالله المغرور وغيرهم ممن تآمروا على الشعب السوري المظلوم أن يبرروا سبب اشتراكهم في إبادة الشعب السوري بأنهم يحاربون الإرهاب .
إن المخطط الإيراني الصفوي لاحتلال دولنا السنية يبدأ خافتأ ثم يبدأ صوته يرتفع ويشكك في كل من يقف بوجهه إلى أن يتحول من ظاهرة صزتية إلى عمل إرهابي وإجرامي ليحتل الدولة والمراكز المهمة فيها دون اعتراض من أحد
بدمائنا نصرالله يسوق ايران
كعادة زعيم النفاق الشيعي الإيراني في لبنان المدعو حسن نصرالله يحاول زعيم حزب تسويق إيران والدعاية لها مستغلاً دماء الفلسطينيين ليتاجر بها هذا المعمم القذر